المفارقة في شعر MacNeice (المفارقة

الملخص

خلاصة
تنقسم هذه الدراسة إلى قسمين وخاتمة. القسم الأول عبارة عن مقدمة واستقبال نقدي ، بينما يتحدث القسم الثاني عن قصائد ماكنيس والمفارقة في شعره.
تسعى المفارقة في شعر MacNeice إلى تقديم تصوره للعالم من حوله تصوره للعالم من حوله ، وبينما لا يسعى MacNeice لإخفاء حزنه ، فإنه يحاول إظهار هذا الحزن بلمسة من رقة القلب. كما يوضح لويس ماكنيس ، حتى الموت واليأس يمكن أن يكون لهما جانب أخف.
تلخص الخاتمة النتائج الرئيسية للدراسة.
MacNeice غير شخصي إلى حد ما في بعض الأحيان ، ولكن فقط بقدر ما لا يضع نفسه صراحةً كمتحدث باستخدامي. تمامًا كما ينظر إلى كتان الحياة في. الاختلافات في هيراقليطس ، يتبنى فكرة الفيلسوف اليوناني هيراكليتس أنه لا يمكن للمرء أبدًا أن يخطو في نفس النهر مرتين بسبب الحركة المستمرة للعالم من حولنا. فكرة ماكنيس هي أن المرء لا يجب أن يكون قلقًا بشأن هذه الشكوك ولكن ببساطة أن يأخذها فور حدوثها. يتعامل MacNeice مع قضية الفجور والاختلاط ، وبينما يسخر من المرح ، فإنه يفضح الحالة النهائية المتهالكة والوحيدة للخليفة. بهذه الطريقة ، وحتى لو لم يكن MacNeice شخصًا متحررًا ، فيمكننا التأكد من أن هذه قضية فكر فيها. خلافًا لذلك ، يحقق MacNeice كلاً من المناقشة البعيدة عن قضية اجتماعية ونظرة ساخرة على شخص مستهتر يمثل العديد من الشعراء. لا يمنحك الشاعر صورة كاملة ودقيقة عن العالم ولا صورة كاملة ودقيقة عن نفسه ، لكنه يعطي مزيجًا ، إذا نجح ، يمثل بصدق علاقته الخاصة بالعالم. وهكذا فإن شعر ماكنيس الحديث لا يتحدث ببساطة عن قضية اجتماعية مجردة مثل الفجور الجنسي أو إذا كانت قضايا شخصية بحتة. شعره الحديث هو مزيج من المشاعر الشخصية والقضايا الاجتماعية ، وشعره الشخصي ليس بنبرة ثقيلة ولكن بالهجاء والسخرية. لأنه في العالم الحقيقي ، يتواجد الحزن جنبًا إلى جنب مع الفرح والضحك.