التشكل اللوني التداولي في العروض المسرحية الشعائرية
الشريط الجانبي للمقالة
محتوى المقالة الرئيسي
الملخص
خلاصة:
شهد القرن العشرون ، الذي ظهر فيه تطور البنيوية واللغويات ، تطورًا مهمًا للغاية بعد نشر محاضرات سوسر ، والتي استغرقت قدرًا كبيرًا من الترجمة إلى عدة لغات في العالم ، ومن هنا ظهور المدارس البنائية التي أنتجت العديد من التيارات والمقاربات التي حللت اللغة وبحثت عن الوحي حول أسرارها ومفاهيمها ، والتي ركزت على دراسة تحليلاتها والمراجع السياقية والعوامل الخارجية التي تؤثر على عمليات الاتصال بين الموصل والمتلقي ، مما أدى إلى ظهور تيارات جديدة متعددة و نظريات أطلق عليها العلماء مصطلحًا عمليًا يسمونه وظيفة اللغة ومدى تأثر حياتنا اليومية من حيث مستويات اختلافاتها. حيث يتكون هذا البحث من:
الفصل الأول (الإطار المنهجي): ويتضمن مشكلة البحث المتمثلة في السؤال التالي (كيف يمكن تحقيق التداول في أداء مسرحي للكشف عن تعمد تكوين اللون في أداء طقوس المسرح) ، وكذلك الوهم. من البحث الذي يقع لمن يحتاجه من علماء وباحثين متخصصين ، والهدف من البحث. البحث هو إيجاد أسس علمية دقيقة يمكن أن تصل إلى نتائج تداولية في التأثير على قيم اللون ، وتحديد المصطلحات وتعريفاتها التي تتناسب مع ما يهدف إليه البحث.
وفي الفصل الثاني (الإطار النظري) كرس الباحث دراسة الآتي:
القسم الأول حول التفاوض والمفاهيم.
المبحث الثاني: أسس تكوين اللون ، ودلالاته ، ووظائفه في أداء المسرح الشعائري.
تفاصيل المقالة
هذا العمل مرخص بموجب Creative Commons Attribution-ShareAlike 4.0 International License.