دراسة مقارنة في بعض أوجه القوة العضلية لعضلات الأطراف العليا للمعاقين من الجلوس بين لاعبي رمي الثقل والقرص والرمح

تعتبر رياضة المعاقين من أهم الرياضات الخاصة في الوقت الحاضر لأنها تلعب دورًا رئيسيًا في تأهيل الأشخاص ذوي الإعاقة لتحقيق إنجازات عالية ورفع أسماء بلدانهم في المحافل الدولية. وإثراء حياتهم بمعناها الكامل "، بالإضافة إلى خدمة الإنسانية واستعادة الثقة بالنفس لدى الأشخاص ذوي الإعاقة وإتاحة الفرصة لهم لممارسة الرياضات المختلفة على قدم المساواة.
فكر في مسابقة البولو على كرسي متحرك وتبعها بفكرة أكثر ملاءمة للمعاقين. نجاح التمرين العلاجي لذوي الإعاقة وانتشارهم لبدء حركة رياضية عالمية للمعاقين المشلولين ، وذلك لخصوصية الشروط التي يتخذها كائن اللاعب المعاق في هذا النشاط مما يتطلب منه الموافقة الميكانيكية. الظروف في أداء مهاراتهم ، خاصة فعالية الرمي ، وعدم وجود دراسات متخصصة تؤكد ذلك أثناء تدريب هذه الفئة الخاصة ومن خلال متابعة الباحث الميداني ومقابلة المدربين ، في أداء بعض التدريبات الخاصة بـ فاعلية رمي الأثقال للمعاقين ، وقد يكون سببًا فيزيائيًا أو ميكانيكيًا ، وهو ما دفع الباحث إلى دراسة هذه الحالة وتصميم برنامج تدريبي لهم وفق الظروف الميكانيكية لتطوير مستوى أداء فاعلية إلقاء ثقل المعاق من الجلوس. يجب أن يكون اختيار الطريقة العلمية الصحيحة متسقًا مع المشكلة المراد دراستها. نظرًا لطبيعة المشكلة التي يريد الباحث دراستها ، يجب عليه استخدام الطريقة التجريبية من بعده. "أنجع وسيلة للوصول إلى معرفة موثوقة". تم اختيار عينة الدراسة بطريقة مدروسة ، وتألفت من لاعبين من المنتخب العراقي في مباريات الإعاقة للمعاقين من وضعية جلوس 6 لاعبين. راعت الباحثة درجات الإعاقة بينهما من خلال عرض الدوائر الحسابية والانحرافات المعيارية في الجداول التفسيرية بعد إجراء العمليات الإحصائية القبلية والنائية من خلال التحليل وشرح واقع الفروق ودلالتها الإحصائية.

الاستنتاجات والتوصيات .1. ساهم الاعتماد على نتائج التحليل الحركي في تشخيص الأداء الفردي لكل فئة من فئات الإعاقة.
2. يبدو أن هناك علاقة عشوائية بين المتغيرات الميكانيكية والسرعة والقوة القصوى ونقطة البداية.
1. ضرورة الاهتمام بالتدريب الحديث واستخدام الوسائل والأجهزة المتطورة للوصول إلى أفضل مستوى من الإنجاز في أنشطة الرمي.
2. ضرورة استخدام أجهزة تصوير متطورة من خلال التدريب من أجل الحصول على أفضل الزوايا لحالة كل نشاط من أنشطة الرمي.
تهدف الدراسة إلى التعرف على دلالات جوانب القوة العضلية (الحد الأقصى ، والقوة ، والانفجار) لأطراف الجزء السفلي والجزء العلوي من الجسم بين رمي الجلة ، ورمي القرص ، ورامي جافالين. الواسع يتكون من رياضيين يمثلون فريق نينوى المتقدم في أنشطة الرمي. تم تقسيم العينة إلى 3 رياضيين لكل نشاط. لقد تم تحقيق المساواة بين أنواع Hwee من Hwrowers في متاعب من العمر ، وكتلة عالية ، وكتلة عضلية. تم قياس الحد الأقصى ، والقوة ، والقوة التفجيرية لأقصى الجزء العلوي من الجسم عن طريق اختبار خطط مكبس بوش. تم قياس نفس جوانب القوة العضلية للجزء السفلي من الجسم عن طريق اختبار ثني الساقين بالكامل. تم تحديد شدة الاختبارات من خلال تحليل محتوى الموارد العلمية. تمت معالجة البيانات بشكل ثابت باستخدام المتوسط والانحراف المعياري والنسبة المئوية و Anova و LSD. ثم استنتج الباحث ما يلي:
1. برع مضرب التسديد في القوة القصوى لأطراف الجسم العلوية والسفلية ، تليها رميات القرص ثم رمى الرمح.
2. تفوقت لعبة رمي القرص في القوة القصوى لأطراف الجسم العلوية والسفلية ، تليها رميات الرمح ثم مضرب التسديد.
3. برع دافع الطلقة في القوة التفجيرية لأقصى الجزء العلوي من الجسم متبوعًا برمي القرص ثم رمي الرمح.
4. برعت رماة الرمح في القوة التفجيرية لأقصى الجسم السفلي تليها رماة القرص ثم مضرب التسديد.