إشْكَالِيَّةُ كَانَ بَيْنَ الحَدَثِ والزَّمَنِ عِنْدَ القُدَمَاءِ والمُحْدَثِيْنَ
محتوى المقالة الرئيسي
الملخص
الحَمْدُ للهِ الذي عَلَّمَ بالقَلَمِ، وأصلي وأُسَلِّمُ على سَيِّدِ الثَّقَلَيْنِ أبي القَاسِمِ صَلَّى اللهُ - تعالى - عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلًّمَ أَمَّا بَعْدُ:
هُنَاكَ قَضَايَا كَثِيْرَةٌ في النَّحْوِ العَرَبِيِّ لا تَزَالُ تَحْتَاجُ إلَى البَحْثِ بِعُمْقٍ؛ لِتَحْصِيْلِ إِجَابَاتٍ عِلْمِيَّةٍ تَحِلُّ إشْكَلاتِهَا ، وَمِنْ هَذه القَضَايَا (كَانَ)، فَقَدْ أَشْكَلَتْ على النُّحَاةِ تَسْمِيَتُهَا بـ(الناقصة)
وانْطِلاقاً مِنْ هَذا الإشْكَالِ جَاءَ مَوْضُوعُ بَحْثِنَا (إشْكَالِيَّةُ كَانَ بَيْنَ الحَدَثِ والزَّمَنِ عِنْدَ القُدَمَاءِ والمُحْدَثِيْنَ) ناقَشْنَا فِيْهِ حَقِيْقَةَ النَّسْخِ، وَفِعْلِيَّةَ كَانَ، وَعِلاقَتَهَا بالْحَدَثِ، والزَّمَنِ، ومِنْ ثَمَّ عالَجْنَا تَسْمِيَتَهَا بالنَّاقِصَةِ.
تفاصيل المقالة

هذا العمل مرخص بموجب Creative Commons Attribution-ShareAlike 4.0 International License.