ﺍﻟﺷﺎﻫﺩ ﺍﻟﻘﺭﺁﻧﻲ ﻋﻧﺩ ﺍﺑﻥ ﻓﻼﺡ ﺍﻟﻳﻣﻧﻲ (ﺕ ٦۸۰ ﻫـ) ﻓﻲ ﻛﺗﺎﺑﻪ (ﺍﻟﻣﻐﻧﻲ ﻓﻲ ﺍﻟﻧﺣﻭ)
محتوى المقالة الرئيسي
الملخص
ﻤﻨذ ان ﺒدأ اﻟﺘﺄﻟﻴف اﻟﻨﺤوي ٬ واﺼﺤﺎ ُب ﻫذا اﻟﺸﺄن ﻴﺘﺒﺎَرْو َن ﻓﻲ اﺨﺘﻴﺎر اﻟﺸواﻫد اﻷﻛﺜر ﺤﺠﺔ
وﻗوة ٬ اْذ ﻻ ﻴﺴﺘطﻴﻊ ﻋﺎﻟم ﻓﻲ اﻟﻌرﺒﻴﺔ ان ﻴﻛون ﻓﻲ اﻟﻤرﺘﺒﺔ اﻟﻌﻠﻤﻴﺔ اﻟﺘﻲ ﺘﻀﻌﻪ ﻓﻲ ﻤﺼﺎف اﻟﻌﻠﻤﺎء ٬
ﻴؤﺨـذ ﺒ أرﻴـﻪ وﻴﺴﺘﺸـﻬد ﺒﺄﻗواﻟـﻪ دون ان ﺘﻛـون ﻟـﻪ ﻤـن اﻷدﻟـﺔ واﻟﺒـ ارﻫﻴن واﻟﺤﺠـﺞ اﻟﻤﻘﻨﻌـﺔ ﻤـﺎ ﻴﺜﺒـت ﺒﻬـﺎ
ﺼـﺤﺔ أﻗواﻟـﻪ وآ ارﺌـﻪ وﻴﺼـﺤ ُﺢ ﻤﺴـﺎﺌﻠﻪ اﻟـﻰ ﺠﺎﻨـب اﻵﺨـرﻴن وﻤـﺎ ﺠـﺎءوا ﺒـﻪ ﻤـن ﻤـذاﻫب ٬ وﺘﻠﻛـم ﻫـﻲ
اﻟﺸواﻫد اﻟﺘﻲ ﻻ ﻴﺴﺘﻐﻨﻰ ﻋﻨﻬﺎ ﻋﻠﻤﺎء اﻟﻌرﺒﻴﺔ ٬ ﻗدﻴﻤﻬم وﺤدﻴﺜﻬم ٬ ﻟذا ﻛﺎن اﻫﺘﻤﺎم اﻟﻨﺤﺎة ﻤوﺠﻬﺎ ﻨﺤـو
اﻻﺤﺘﺠـﺎج ﺒﺎﻟﺸـﺎﻫد اﻟﻘ ارﻨـﻲ اﻟﻤوﺜـوق ﺒﺼـﺤﺘﻪ ٬ اﻟﻤﻨـزﻩ ﻤـن ﻛـﻝ ﺸـك وﻀـﻌف ٬ ﻓـﺎﺘﺠﻬوا ﺼـوب ذﻟـك
اﻟ ارﻓد ﻴﻨﻬﻠون ﻤﻨﻪ ﻤﺎ ﻴﺸﺎؤون ﺤﺘﻰ أﻀﺤﻰ ﻟﻬم ﻛﻌﺒﺔ وﻤﻘﺼداً.
تفاصيل المقالة
كيفية الاقتباس
ﺍﻟﺷﺎﻫﺩ ﺍﻟﻘﺭﺁﻧﻲ ﻋﻧﺩ ﺍﺑﻥ ﻓﻼﺡ ﺍﻟﻳﻣﻧﻲ (ﺕ ٦۸۰ ﻫـ) ﻓﻲ ﻛﺗﺎﺑﻪ (ﺍﻟﻣﻐﻧﻲ ﻓﻲ ﺍﻟﻧﺣﻭ) . (2022). مجلة كلية التربية الاساسية, 16(64), 35-46. https://doi.org/10.35950/cbej.vi.7426
إصدار
القسم
مقالات للعلوم الانسانية والصرفة
هذا العمل مرخص بموجب Creative Commons Attribution-ShareAlike 4.0 International License.
كيفية الاقتباس
ﺍﻟﺷﺎﻫﺩ ﺍﻟﻘﺭﺁﻧﻲ ﻋﻧﺩ ﺍﺑﻥ ﻓﻼﺡ ﺍﻟﻳﻣﻧﻲ (ﺕ ٦۸۰ ﻫـ) ﻓﻲ ﻛﺗﺎﺑﻪ (ﺍﻟﻣﻐﻧﻲ ﻓﻲ ﺍﻟﻧﺣﻭ) . (2022). مجلة كلية التربية الاساسية, 16(64), 35-46. https://doi.org/10.35950/cbej.vi.7426