التطبيقات التربوية لنظرية الاستبـصار في تعليم اللغة العربية للناطقين بغيرها
محتوى المقالة الرئيسي
الملخص
لقد تطورت النظريات تطوراً فأصبحت تعتمد في تكوينها وتطبيقاتها على استعداد الفرد وحاجات المجتمع ,ونما علم النفس نمواً امتد أثره فيما امتد اليه من ميادين التربية ونشطت التجارب والابحاث ووجدت آراء وطرائق التدريس لم تعرف من قبل وان كانت قد عرفت من قبل ولكنها لم تنظم التنظيم الكافي ولم تقتن تقنياً يضمن لها الذيوع وتنبهت الامم التي مضى عليها دهرطويل في سبات وخمول الى حق الشعب في التعليم وواجب الدولة أن تمكن كل فرد من أفرادها من أن ينال الفرصة في التعلم وصارت الأمم التي تهمل تعليم أبنائها موسومة بالتأخر وقاصرة على مجاراة تقدم العالم المادي والعلمي والاجتماعي والثقافي .
ولعل استخدام مبادئ مدرسة الجشطالت وطريق الاستبصار في تعليم اللغة العربية يكادينفرد بوصفه موضوعاً مستقلاً يبحث عن كيفية استعمال هذه المبادئ لتطويرتعليم اللغة العربية للناطقين بغيرها .
تفاصيل المقالة

هذا العمل مرخص بموجب Creative Commons Attribution-ShareAlike 4.0 International License.