اﻟﺘﻌﺪﱡد ﻓﻲ اﻟﻤﻌﻨﻰ ﺑﻴﻦ اﻟﻘَﺮاءَات اﻟﻘُﺮآﻧﻴﱠﺔ وﻧَﻈﺮﻳﱠﺔ اﻟﻨﱠﻈﻢ ...........................................................
محتوى المقالة الرئيسي
الملخص
أﻻ ﻴﻤﻛن اﻟﻨظر إﻟﻰ اﻟﻤﻌﺎﻨﻲ اﻟﻤﺘﻌددة ﻟﻠﻨص اﻟواﺤد واﻻﺨﺘﻼﻓﺎت اﻟﻨﺎﺠﻤﺔ ﻋن اﺨﺘﻼف
اﻟرواﻴﺎت واﻟﻘ ارءات اﻟﻘرآﻨﻴﺔ ؛ ﻋﻠﻰ أﻨﻬﺎ أﺴس ﺘﺨﻠق ﺠﻤﺎﻟﻴﺔ ﻟﻠﻨص اﻟﻤﻘروء ؟ أﻻ ﻴﻤﻛن اﻟﻘوﻝ ﺒﺄﻨﻬﺎ
ﻴﻤﻛن أن ﺘﻤﻨﺤﻨﺎ ﻤﻌﺎﻨﻲ ﻤﺘﻌددة وﻤﺨﺘﻠﻔﺔ ﻟﻠﻨص اﻟواﺤد ؟ ﻓﺈذا ﻛﺎن اﻟﻨص اﻟﻴوﻤﻲ واﻟﺘﻘرﻴري ﻗد وﻀﻊ
ﻤن أﺠﻝ ﺘوﺼﻴﻝ ﻤﻌﻨﻰ واﺤد ﻟﻠﺴﺎﻤﻊ ﻓﻤن اﻟﺤري ﺒﺎﻟﻨص اﻹﺒداﻋﻲ – ﻓﻀﻼ ﻋن أن ﻴﻛون ﻨﺼﺎً
رﺒﺎﻨﻴﺎً - أن ﻴﻘوم ﺒﺘوﺼﻴﻝ ﻋدة ﻤﻌﺎن ﻟﻠﻨص .
إن ﺘﻌدد اﻟﻤﻌﺎﻨﻲ أو اﺨﺘﻼﻓﻬﺎ ﻟﻴس ﻤﻤﺎ ﻴﻤﻛن أن ُﻴ ْﻛرﻩ ٬ ﻓﺎﻟﺘﻌدد ﻤوﺠود ﻓﻲ اﻟﻨﺼوص
اﻷدﺒﻴﺔ ﻋﻤوﻤﺎً ﻨﺘﻴﺠﺔً ﻻﺨﺘﻼف اﻟرواﻴﺎت ﺤوﻝ اﻟﺒﻴت اﻟواﺤد أو ﺤوﻝ ﻟﻔظﺔ ﻤﻔردة ٬ ﻛﻤﺎ أﻨﻪ ﻤوﺠود
ﻓﻲ أﻛﺜر ﻤن ﻓن ﻤن ﻓﻨون اﻟﺒﻼﻏﺔ اﻟﻌرﺒﻴﺔ ﻛﺎﻟﻤﺠﺎز واﻟﻛﻨﺎﻴﺔ واﻟﺘﻠﻤﻴﺢ واﻟرﻤز وﻏﻴرﻫﺎ ٬ أﻻ ﻨﺘﻤﺘﻊ
ﺒﺎﻟﺘﻌدد ﻨﺤن أﻨﻔﺴﻨﺎ ؟ .
تفاصيل المقالة
كيفية الاقتباس
اﻟﺘﻌﺪﱡد ﻓﻲ اﻟﻤﻌﻨﻰ ﺑﻴﻦ اﻟﻘَﺮاءَات اﻟﻘُﺮآﻧﻴﱠﺔ وﻧَﻈﺮﻳﱠﺔ اﻟﻨﱠﻈﻢ .......................................................... . (2022). مجلة كلية التربية الاساسية, 17(70), 1-25. https://doi.org/10.35950/cbej.vi.8446
إصدار
القسم
مقالات للعلوم الانسانية والصرفة

هذا العمل مرخص بموجب Creative Commons Attribution-ShareAlike 4.0 International License.
كيفية الاقتباس
اﻟﺘﻌﺪﱡد ﻓﻲ اﻟﻤﻌﻨﻰ ﺑﻴﻦ اﻟﻘَﺮاءَات اﻟﻘُﺮآﻧﻴﱠﺔ وﻧَﻈﺮﻳﱠﺔ اﻟﻨﱠﻈﻢ .......................................................... . (2022). مجلة كلية التربية الاساسية, 17(70), 1-25. https://doi.org/10.35950/cbej.vi.8446