العلاقات الدبلوماسية بين العراق ورومانيا بعد ثورة 14 تموز 1958
محتوى المقالة الرئيسي
الملخص
إن للعلاقات الدولية أهمية كبيرة في التاريخ الحديث والمعاصر، إذ تعد احدى الطرق التي يمكن في ضوئها إكتساب فهم عميق للقضايا الدولية، وهي على الأغلب تتصف بتشعب ابعادها وتعقيد جوانبها، كونها تمثل الاهداف والمصالح الدولية السياسية الاقتصادية والثقافية للبدان، تُعد العلاقات العراقية الرومانية من العلاقات الثنائية المهمة في تاريخ العراق المعاصر، إذ سعى كل من العراق ورومانيا إلى توثيق وتطوير العلاقات في كافة الأصعدة السياسية الاقتصادية والثقافية والحزبية بعد ثورة 14 تموز 1958، هدفت الدراسة الى معرفة طبيعة العلاقات العراقية الرومانية، وتوضيح كيف بدأت وتتطورت بين البلدين في مجال العلاقات الدبلوماسية.
تفاصيل المقالة

هذا العمل مرخص بموجب Creative Commons Attribution-ShareAlike 4.0 International License.