)"أوليفيا, لاتصدقى وعوده, إنهم سماسرة!" دراسة عن الحب غير المكافىْ في مسرحيات شكسبير المأساويةالمختارة(
الشريط الجانبي للمقالة
محتوى المقالة الرئيسي
الملخص
إلى جانب الكم الكبير من الأعمال الأكاديمية التحليلية المتعلقة بالمسرحيات التراجيدية لوليام شكسبير (1564-1616)، تحاول الدراسة تقديم رؤية مختلفة للاطلاع النقدي فيما يتعلق بالمسرحيات التراجيدية العظيمة المختارة لشكسبير. إنه يصور حالة الحب غير المكافأ (أحادي الجانب أو غير المتبادل) والعواطف غير المربحة التي لم يتم تقديرها أو حتى أخذها بعين الاعتبار من قبل بعض الشخصيات الرئيسية في مسرحيات شكسبير المأساوية النقية المختارة كما اعتبرها إيه سي برادلي (1851-1935)، بما في ذلك هاملت، عطيل، روميو وجولييت، ماكبث، والملك لير بسبب تصويرهم للصراع المستمر من أجل أهداف وأسباب مختلفة في حبكاتهم التي تهم الأفراد والمجتمعات أيضًا.
وتساهم النتائج في تقدير أوسع لعبقرية شكسبير الفنية في التقاط تعقيدات المشاعر والعلاقات الإنسانية، وتقديم تصوير دائم لتعقيدات الحب وإمكانية حزنه. ونتيجة لذلك، تقدم هذه الدراسة رؤى قيمة حول الأهمية الدائمة لمآسي شكسبير، مما يثري فهمنا للطبيعة البشرية والموضوعات الدائمة للحب غير المكافأ (غير المتبادل) الذي يستمر في أسر الجماهير حتى يومنا هذا. تعتمد الدراسة على المنهج التحليلي لاستخلاص تحليلات أعمق للشخصيات، وتعتمد أسلوب MLA في التوثيق، وتنتهي بالاستنتاجات والأعمال المستشهد بها
تفاصيل المقالة
هذا العمل مرخص بموجب Creative Commons Attribution-ShareAlike 4.0 International License.