مستقبل الطاقة النووية في التخفيف من التغيرات المناخية وتحقيق التنمية المستدامة
الشريط الجانبي للمقالة
محتوى المقالة الرئيسي
الملخص
الزيادة السكانية العالمية وزيادة متطلبات التنمية ادت الى استهلاك للطاقة الكهربائية التي يتم انتاجها من محطات الطاقة الكهربائية التي تستخدم الوقود الاحفوري والتي ادت الى تغيرات مناخية متمثلة بالاحتباس الحراري بسبب الغازات الدفيئة والتنمية المستدامة والذي بدوره يؤدي الى ارتفاع درجات الحرارة والذي يؤثر على العناصر الاساسية للحياة البشرية مثل البيئة وبزيادة معدلات الطلب على الطاقة ،والبحث يوضح ان التكنولوجيا النووية تفي بالغرض وهذا يتطلب انشاء مفاعلات تكون باعلى درجات السلامة والامان وأقل توليدا للنفايات وذات كفاءة اقتصادية قليلة وهذا يقلل من الاعتماد على الوقود الاحفوري والبحث يوضح اوربا تستهلك 5104 (تيراواط / ساعة )عام 2010 والمتوقع 8493(تيراواط / ساعة ) لعام 2050 . توفر متطلبات لامتلاك محطات طاقة نووية منها اعداد باحثين وعاملين متخصصين وتدريس العلوم النووية في الجامعات ونشر الوعي الثقافي والنووي للعاملين والجمهور ووجود هيئة رقابية ذات خبرة في مراقبة تشغيل محطات الطاقة النووية
تفاصيل المقالة
هذا العمل مرخص بموجب Creative Commons Attribution-ShareAlike 4.0 International License.